أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

613

أَلْغَازٌ مَعَ الْحَلِّ سَهْلَةٌ

أَلْغَازٌ مَعَ الْحَلِّ سَهْلَةٌ - 25 أَلْغَازٌ مَعَ الْحَلِّ

تُعَدُّ الأَلْغَازُ مِنْ أَمْثِلَةِ التَّرْفِيهِ الذِّهْنِيِّ الْقَدِيمَةِ، وَتُشَكِّلُ مَجَالًا لِتَحْرِيكِ الْعَقْلِ وَتَطْوِيرِ الْقُدْرَاتِ الْعَقْلِيَّةِ، وَفِي هَذَا الْمَقَالِ، سَنَقُومُ بِتَقْدِيمِ مَجْمُوعَةٍ مِنْ أَلْغَازٍ سَهْلَةٍ مَعَ الْحَلِّ، تَصْلُحُ لِكُلِّ أَعْمَارٍ، مِنْ أَجْلِ قَضَاءِ وَقْتٍ مُتْعٌ بِشَكْلٍ مَسْلِيٍّ وَتَحْرِيكِ الْعَقْلِ بِطَرِيقَةٍ مُشَوِّقَةٍ.

أَلْغَازٌ مَعَ الْحَلِّ سَهْلَةٌ
أَلْغَازٌ مَعَ الْحَلِّ سَهْلَةٌ

تَتَنَوَّعُ أَنْوَاعُ الأَلْغَازِ مِنْ حَيْثُ الصُّعُوبَةُ وَالْفِكْرَةُ، وَنَجِدُ مِنْهَا مَا يَتَعَلَّقُ بِالْحَيَاةِ الْيَوْمِيَّةِ، وَآخَرُ يَتَعَلَّقُ بِالْعِلْمِ وَالْفَنِّ، وَيُؤْمِنُ بَعْضُ الْخُبَرَاءِ أَنَّ الْأَلْغَازَ تُعَدُّ مِنْ أَمْثِلَةِ التَّمْرِينِ الْعَقْلِيِّ الْمُتْعٌ وَالتِّرْفِيهِيِّ، فَتُسَاهِمُ فِي حِفْظِ صِحَّةِ الْدِّمَاغِ وَتَطْوِيرِ الْوَظَائِفِ الْعَقْلِيَّةِ.

مَجْمُوعَةٌ مِنْ أَلْغَازٍ سَهْلَةٍ مَعَ الْحَلِّ

إِذَا كُنْتَ تُحِبُّ التَّحْرِي وَتُرِيدُ تَجْرِبَةَ قُدْرَاتِكَ الْعَقْلِيَّةِ، فَإِنَّ هَذِهِ الْمَجْمُوعَةَ مِنْ أَلْغَازٍ سَهْلَةٍ مَعَ الْحَلِّ تَصْلُحُ لِكُلِّ أَعْمَارٍ، وَتُعَدُّ مِنْ أَجْوَدِ الطُّرُقِ لِقَضَاءِ وَقْتٍ مُتْعٌ بِشَكْلٍ مَسْلِيٍّ:

  • اللُّغْزُ الأَوَّلُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُسْمَعَ وَلا يُرَى؟
    الْحَلُّ: الصَّوْتُ.
  • اللُّغْزُ الثَّانِي: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يَزِيدُ حَجْمًا عِنْدَمَا نَأْخُذُ مِنْهُ؟
    الْحَلُّ: الثُّقْبُ.
  • اللُّغْزُ الثَّالِثُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي لَهُ رَأْسٌ وَلا عَيْنَانِ؟
    الْحَلُّ: الدَّبُّوسُ.
  • اللُّغْزُ الرَّابِعُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِأَصْبَعَيْنِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِثَلَاثَةٍ؟
    الْحَلُّ: شَعْرُ الرَّأْسِ.
  • اللُّغْزُ الْخَامِسُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُرَى؟
    الْحَلُّ: الْفِكْرُ.
تُسَاهِمُ الْأَلْغَازُ فِي تَحْرِيكِ الْعَقْلِ وَتَطْوِيرِ الْقُدْرَاتِ الْعَقْلِيَّةِ، وَتُعَدُّ مِنْ أَمْثِلَةِ التَّمْرِينِ الْعَقْلِيِّ الْمُتْعٌ، فَلا تَتَرَدَّدُ فِي تَجْرِبَةِ هَذِهِ الْأَلْغَازِ السَّهْلَةِ وَتَحْرِيكِ عَقْلِكَ بِطَرِيقَةٍ مُشَوِّقَةٍ.

أَلْغَازٌ عَنْ الْحَيَاةِ الْيَوْمِيَّةِ

تَتَعَلَّقُ بَعْضُ الْأَلْغَازِ بِالْحَيَاةِ الْيَوْمِيَّةِ، وَتُسَاهِمُ فِي تَطْوِيرِ مَهَارَاتِ الْمُلاحَظَةِ وَالْفِكْرِ الْمَنْطِقِيِّ، وَإِذَا كُنْتَ تُرِيدُ تَجْرِبَةَ قُدْرَاتِكَ فِي هَذَا الْمَجَالِ، فَإِنَّ هَذِهِ الْمَجْمُوعَةَ مِنْ أَلْغَازٍ تَصْلُحُ لَكَ:

  • اللُّغْزُ السَّادِسُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُرَى فِي الْمِرْآةِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ؟
    الْحَلُّ: انعكاسك.
  • اللُّغْزُ السَّابِعُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْفَمِ؟
    الْحَلُّ: لسانك.
  • اللُّغْزُ الثَّامِنُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْعَيْنِ؟
    الْحَلُّ: ضوء الشمس.
  • اللُّغْزُ التَّاسِعُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْأُذُنِ؟
    الْحَلُّ: صوتك.
  • اللُّغْزُ الْعَاشِرُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْأَنْفِ؟
    الْحَلُّ: رائحة الزهور.
تُعَدُّ الْأَلْغَازُ عَنْ الْحَيَاةِ الْيَوْمِيَّةِ مِنْ أَمْثِلَةِ الْأَلْغَازِ الْمُشَوِّقَةِ، فَإِنَّهَا تَتَعَلَّقُ بِالْأُمُورِ الَّتِي نَجِدُهَا حَوْلَنَا، وَتُسَاهِمُ فِي تَطْوِيرِ مَهَارَاتِ الْمُلاحَظَةِ وَالْفِكْرِ الْمَنْطِقِيِّ، فَلا تَتَرَدَّدُ فِي تَجْرِبَةِ هَذِهِ الْأَلْغَازِ وَتَحْرِيكِ عَقْلِكَ بِطَرِيقَةٍ مُشَوِّقَةٍ.

أَلْغَازٌ عَنْ الْعِلْمِ وَالْفَنِّ

تَتَنَوَّعُ الْأَلْغَازُ مِنْ حَيْثُ الْمَوْضُوعِ، وَيُوجَدُ مِنْهَا مَا يَتَعَلَّقُ بِالْعِلْمِ وَالْفَنِّ، وَتُسَاهِمُ هَذِهِ الْأَلْغَازُ فِي تَطْوِيرِ الْمَعْرِفَةِ وَالْقُدْرَاتِ الْعَقْلِيَّةِ، وَمِنْ أَمْثِلَةِ هَذِهِ الْأَلْغَازِ:

  • اللُّغْزُ الْحَادِي عَشَرُ: مَا هُوَ الْكَوْكَبُ الَّذِي يُعْتَبَرُ أَكْبَرُ كَوَاكِبِ الْمَجْمُوعَةِ الْشَّمْسِيَّةِ؟
    الْحَلُّ: مُشْتَرِي.
  • اللُّغْزُ الثَّانِي عَشَرُ: مَا هُوَ الْعَلَمُ الَّذِي لَا يَحْتَوِي عَلَى أَيِّ أَلْوَانٍ؟
    الْحَلُّ: عَلَمُ الْيَابَانِ.
  • اللُّغْزُ الثَّالِثَ عَشَرُ: مَا هُوَ الرَّقْمُ الَّذِي يُمْكِنُ قِرَاءَتُهُ نَفْسَهُ عَلَى الْجَانِبَيْنِ؟
    الْحَلُّ: الرَّقْمُ ٨.
  • اللُّغْزُ الرَّابِعَ عَشَرُ: مَا هُوَ الْوَحِيدُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْقَلْبِ؟
    الْحَلُّ: الْوَقْتُ.
  • اللُّغْزُ الْخَامِسَ عَشَرُ: مَا هُوَ الْكَلِمَةُ الَّتِي تَكْتُبُ بِخَمْسَ حُرُوفٍ، وَلَكِنَّهَا تَحْتَوِي عَلَى كُلِّ الْحُرُوفِ؟
    الْحَلُّ: كَلِمَةُ "بِحُرُوفٍ".
تُعَدُّ الْأَلْغَازُ عَنْ الْعِلْمِ وَالْفَنِّ مِنْ أَمْثِلَةِ الْأَلْغَازِ الْمُفِيدَةِ، فَإِنَّهَا تُسَاهِمُ فِي تَطْوِيرِ الْمَعْرِفَةِ وَالْقُدْرَاتِ الْعَقْلِيَّةِ، فَلا تَتَرَدَّدُ فِي تَجْرِبَةِ هَذِهِ الْأَلْغَازِ وَتَحْرِيكِ عَقْلِكَ بِطَرِيقَةٍ مُشَوِّقَةٍ.

أَلْغَازٌ مُتْعٌ وَتَفْكِيرِيَّةٌ

تُوجَدُ بَعْضُ الْأَلْغَازِ الَّتِي تَتَطَلَّبُ مِنْكَ تَفْكِيرًا أَكْثَرَ تَعْقِيْدًا، وَتُسَاهِمُ فِي تَطْوِيرِ الْقُدْرَاتِ الْحَلِّيَّةِ وَالْخَيَالِ، وَمِنْ أَمْثِلَةِ هَذِهِ الْأَلْغَازِ:

  • اللُّغْزُ السَّادِسَ عَشَرُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْفَمِ؟
    الْحَلُّ: لسانك.
  • اللُّغْزُ السَّابِعَ عَشَرُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْعَيْنِ؟
    الْحَلُّ: ضوء الشمس.
  • اللُّغْزُ الثَّامِنَ عَشَرُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْأُذُنِ؟
    الْحَلُّ: صوتك.
  • اللُّغْزُ التَّاسِعَ عَشَرُ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْأَنْفِ؟
    الْحَلُّ: رائحة الزهور.
  • اللُّغْزُ الْعِشْرِينَ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْقَلْبِ؟
    الْحَلُّ: الْوَقْتُ.
تُعَدُّ الْأَلْغَازُ الْمُتْعٌ وَالتَّفْكِيرِيَّةُ مِنْ أَمْثِلَةِ الْأَلْغَازِ الَّتِي تَتَطَلَّبُ مِنْكَ تَفْكِيرًا أَكْثَرَ تَعْقِيْدًا، وَتُسَاهِمُ فِي تَطْوِيرِ الْقُدْرَاتِ الْحَلِّيَّةِ وَالْخَيَالِ، فَلا تَتَرَدَّدُ فِي تَجْرِبَةِ هَذِهِ الْأَلْغَازِ وَتَحْرِيكِ عَقْلِكَ بِطَرِيقَةٍ مُشَوِّقَةٍ.

أَلْغَازٌ لِلطِّفْلِ

تُوجَدُ بَعْضُ الْأَلْغَازِ الَّتِي تَصْلُحُ لِلطِّفْلِ، وَتُسَاهِمُ فِي تَطْوِيرِ الْقُدْرَاتِ الْعَقْلِيَّةِ لَدَيْهِ وَتَشْجِيْعِهِ عَلَى الْفِكْرِ، وَمِنْ أَمْثِلَةِ هَذِهِ الْأَلْغَازِ:

  • اللُّغْزُ الْوَاحِدَ وَعِشْرِينَ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي لَهُ رَأْسٌ وَلا عَيْنَانِ؟
    الْحَلُّ: الدَّبُّوسُ.
  • اللُّغْزُ الثَّانِي وَعِشْرِينَ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِأَصْبَعَيْنِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِثَلَاثَةٍ؟
    الْحَلُّ: شَعْرُ الرَّأْسِ.
  • اللُّغْزُ الثَّالِثَ وَعِشْرِينَ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُمْسَكَ بِالْيَدِ، وَلَكِنْ لَا يُمْكِنُ أَنْ يُرَى؟
    الْحَلُّ: الْفِكْرُ.
  • اللُّغْزُ الرَّابِعَ وَعِشْرِينَ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يُمْكِنُ أَنْ يُسْمَعَ وَلا يُرَى؟
    الْحَلُّ: الصَّوْتُ.
  • اللُّغْزُ الْخَامِسَ وَعِشْرِينَ: مَا هُوَ الشَّيْءُ الَّذِي يَزِيدُ حَجْمًا عِنْدَمَا نَأْخُذُ مِنْهُ؟
    الْحَلُّ: الثُّقْبُ.
تُعَدُّ الْأَلْغَازُ لِلطِّفْلِ مِنْ أَمْثِلَةِ الْأَلْغَازِ الْمُشَوِّقَةِ، فَإِنَّهَا تَتَعَلَّقُ بِالْأُمُورِ الَّتِي يَجِدُهَا مُسْلِيَةً، وَتُسَاهِمُ فِي تَطْوِيرِ الْقُدْرَاتِ الْعَقْلِيَّةِ لَدَيْهِ، فَلا تَتَرَدَّدُ فِي تَجْرِبَةِ هَذِهِ الْأَلْغَازِ وَتَحْرِيكِ عَقْلِكَ بِطَرِيقَةٍ مُشَوِّقَةٍ.

نصائح هامة لِحَلِّ الْأَلْغَازِ

تُوجَدُ بَعْضُ النَّصَائِحِ الَّتِي يُمْكِنُ أَنْ تُسَاهِمَ فِي تَحْسِينِ قُدْرَاتِكَ عَلَى حَلِّ الْأَلْغَازِ:
  • قِرَاءَةُ الْلُّغْزِ بِدِقَّةٍ وَتَفَهُّمِهِ بِشَكْلٍ جَيِّدٍ.
  • تَجْرِبَةُ تَصَوُّرِ الْحَلِّ بِأَكْثَرَ مِنْ طَرِيقَةٍ.
  • تَفْكِيكُ الْلُّغْزِ إِلَى أَجْزَاءٍ صَغِيرَةٍ وَحَلِّ كُلِّ جُزْءٍ بِفِكْرٍ مُنْفَرِدٍ.
  • تَجْنُّبُ الْتَّعَجُّلُ فِي الْحَلِّ وَتَأْخِيذِ الْوَقْتِ لِتَفْكِيرٍ دَقِيْقٍ.
  • تَجْرِبَةُ الْحَلِّ بِأَكْثَرَ مِنْ طَرِيقَةٍ، وَلا تَسْتَسْلِمْ لِأَوَّلِ حَلٍّ يَتَبَادَرُ إِلَى ذَهْنِكَ.

الْخِتَامُ
تُعَدُّ الْأَلْغَازُ مِنْ أَمْثِلَةِ التَّرْفِيهِ الْذِّهْنِيِّ الْمُفِيدَةِ، فَإِنَّهَا تُسَاهِمُ فِي تَحْرِيكِ الْعَقْلِ وَتَطْوِيرِ الْقُدْرَاتِ الْعَقْلِيَّةِ، وَتُعَدُّ مِنْ أَجْوَدِ الطُّرُقِ لِقَضَاءِ وَقْتٍ مُتْعٌ بِشَكْلٍ مَسْلِيٍّ، فَلا تَتَرَدَّدُ فِي تَجْرِبَةِ هَذِهِ الْأَلْغَازِ وَتَحْرِيكِ عَقْلِكَ بِطَرِيقَةٍ مُشَوِّقَةٍ.
مشرف_الموقع
مشرف_الموقع